القرآن.. الكتاب المبارك
صفحة 1 من اصل 1
القرآن.. الكتاب المبارك
القرآن.. الكتاب المبارك
ومن أسباب السعادة وانشراح الصدر قراءة كتاب الله بتدبر وتمعن وتأمل فإن الله وصف كتابه بأنه هدى ونور وشفاء لما في الصدور، ووصفه بأنه رحمة، ((قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ))،
((أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا))، ((أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا))، ((كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ)).
قال بعض أهل العلم: مبارك في تلاوته، والعمل به، وتحكيمه والاستنباط منه.
وقال أحد الصالحين: أحسست بغم لا يعلمه إلا الله، وبهم مقيم فأخذت المصحف وبقيت أتلو، فزال عني- والله- فجأة هذا الغم، وأبدلني الله سروراً وحبوراً مكان ذلك الكدر.
((إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ))، ((يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ))، ((وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا)).
د. عائض القرني
ومن أسباب السعادة وانشراح الصدر قراءة كتاب الله بتدبر وتمعن وتأمل فإن الله وصف كتابه بأنه هدى ونور وشفاء لما في الصدور، ووصفه بأنه رحمة، ((قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ))،
((أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا))، ((أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافًا كَثِيرًا))، ((كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ)).
قال بعض أهل العلم: مبارك في تلاوته، والعمل به، وتحكيمه والاستنباط منه.
وقال أحد الصالحين: أحسست بغم لا يعلمه إلا الله، وبهم مقيم فأخذت المصحف وبقيت أتلو، فزال عني- والله- فجأة هذا الغم، وأبدلني الله سروراً وحبوراً مكان ذلك الكدر.
((إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ))، ((يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ))، ((وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا)).
د. عائض القرني
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى